إن مدينة القسطنطينية كانت في ما غبر من الأعصار القرية الأولى بين قرى طراشيا — أي طراسة — التي هي الآن قسمٌ من بلاد الروملي في أوروبا، وكانت تُسمَّى ليغوس، وهي قاعدة بلاد الترك في
القسطنطينية إحدى مدن الاستثناء العالمية ؛ فهي مدينة ذات قداسة دينية ، ومَنَعة جغرافية ، وثقل تاريخي عتيد
من أروع ما قرأت ، فالكاتب يقدم دراسة موضوعية لمدينة القسطنطينية حتى نهاية الدولة العثمانية و يتتبع اهم العائلات في شتاتهم ، و ما يميز هذا الكتاب هو تمعن الكاتب في عنوان الكتاب فهو يلخص قصة
إذن فالنصر من عند الله لا من كثرة سلاح ولا من دعم غربي، لكن النصر بطاعة الله عز وجل، وبقوة قوم يملكون عقيدة وإيمان، وهمهم الحقيقي وقضيتهم الإسلام، هذا هو النصر العظيم فعلًا
وكان على رأسهم الشيخ
أنقرة ندد رئيس الشؤون الدينية التركية، على أرباش، اليوم الأربعاء، وصف دار الإفتاء المصرية فتح القسطنطينية بالاحتلال، واصفاً ذلك التعبير بالمؤسف القبيح