5ـ الطلاق إذا وقع من قبل الزوج ، قبل الدخول حقيقة أو حكماً يترتب عليه وجوب نصف المهر المسمى للمطلقة
الجواب: لا نفقة للمطلقة بالطلاق الخلع او المباراة الا اذا كانت حاملا ً فتستحق النفقة الي ان تضع حملها او ينقلب الطلاق رجعيا ً برجوع المطلقة فيما بذلت قبل انقضاء العدة فتستحق النفقة ما لم تنقض
Apr 30, 2018 · زوجي مكتئبٌ جداً، و قال أنّه لم يكن يعرف أنه حتى بعد مراجعته لي مرة ً أخرى بعد تطليقه لي طلقةً واحدةً بأن هذا الطلاق سيعد (يعني أن الطلقة ترجع له إذا راجع امرأته)
والصحيح أن الطلاق المعلق قد يكون طلاقا مقصودا معلقا على شرط ويقع إذا وقع الشرط وهو ما عليه الجمهور، ولكن إذا قصد بتعليقه التهديد أو تعليقه على أمر لا يريد وقوعه، مثل: إن خرجت من البيت فانت
الطلاق من حق الزوج، ولا يشترط له قضاء القاضي، وقد يكون بالتراضي بين الزوجين
الجواب: الحمد لله هذا الطلاق لا يقع وأما نكاحها وهي حامل من الزوج الأول فهو نكاح باطل بإجماغ المسلمين: ولو كان الطلاق قد وقع فكيف إذا لم يكن قد وقع؟ ! الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته
المادة (42): اذا عينت مدة للمهر المؤجل فليس للزوجة المطالبة به قبل حلول الاجل ولو وقع الطلاق ، اما اذا توفي الزوج فيسقط الاجل ، واذا لم يكن الاجل معينا عد مؤجلا الى وقوع الطلاق او وفاة احد
ويصح الطلاق من الزوج وعن الإمام أحمد رواية: ومن العبد، الصبي، والمجنون، وسيدهما، والذي يجب أن يسوى في هذا الباب بين العقد والفسخ فكل من ملك العقد عليه فإن هذا قياس هذه الرواية، وهو موجب شهادة الأصول ويندرج في هذا الوصي